THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR جيست بوست

The Single Best Strategy To Use For جيست بوست

The Single Best Strategy To Use For جيست بوست

Blog Article



على الرغم من أن الجيست بوست أصبح ممارسة شائعة، إلا أن التنقل فيها قد يكون أمرًا صعبًا إذا كانت لديك خبرة قليلة أو اتصالات قليلة.

عرض أفكار الجيست بوست. من الأفضل أن تجعل اسمك مألوفًا أكثر في شبكة مالك الموقع أولاً، ثم قم بصياغة بريد إلكتروني بارد مخصص لاقتراح أفكار المحتوى.

إذا كنت صاحب مدونة وترغب في كتابة مقال جيست بوست اونلاين للترويج لعملك، يجب أن تعلم أن هناك بعض الأساسيات التي تحتاج إلى القيام بها أولاً والتي تتضمن الآتي:

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا تنسى إدراج بعض الروابط داخلية للمقال بجانب الكلمات الرئيسية، كجزء مهم من السيو الداخلي.

هل ترغب في زيادة حركة المرور لموقعك؟ إذاً يعد الجيست بوست طريقة رائعة للقيام بذلك، ولكي تحصل على مزايا وفوائد الجيست بوست لمدونة أو موقع ما حديث الإنشاء، من الضروري اتباع النصائح التالية:

قم بكتابة المقال الي ستستخدمه كجيست بوست بصورة احترافية، ويجب أن يكون من المقالات التي تقدم محتوى هادفاً، حيث أن محركات البحث لا تختار إلا المقالات المفيدة للقراء.

 يجب على المدون المضيف تضمين رابط إلى مدونتك في المنشور في مكان ما (عادةً في البداية أو النهاية).

هناك بعض العيوب والسلبيات الناتجة عن استخدام مواقع جيست بوست، وقد تتمثل تلك السلبيات في:

بمجرد العثور على عدد من المواقع المحتملة، تواصل مع المالك أو المحرر ثم احصل على جيست بوست مجاني، وبمجرد نشر منشور أو مقالة، تأكد من الترويج لها على قنوات التواصل الاجتماعي لإعادة حركة المرور إلى مدونتك، حيث تُزيد المشاركة على منصات التواصل الاجتماعي من عدد الزوار لموقعك.

تحقق من ملف تعريف ارتباط الموقع للتأكد من أنه ليس مليئًا اضغط هنا بالروابط منخفضة الجودة.

لاحظ أن معظم المدونات تعارض الترويج المباشر للذات في الجيست بوست. تجنب المبالغة في البيع واقرأ الإرشادات لمعرفة ما يمكن وما لا يمكن تضمينه في المحتوى.

عند التحدث عن خدمة جيست بوست نجد أنه هناك الكثير من المواقع التي تقوم بتقديم خدمات الجيست بوست، فيما يلي بعض من أهم المواقع التي تقدم الخدمة:

تسمح معظم المدونات بالقيام بذلك في السيرة الذاتية للمؤلف، كما هو الحال في الجيست بوست هذه التي كتبتها عمر احمد لشبكة الصحفيين الدوليين:

Report this page